صور القاتل أندريس بهرنج بريفيك مرتكب تفجيرات أوسلو وخوفه من إنتشار الأسلام بأوروبا
فى إطار أسوأ حادث إرهابى يضرب النرويج التى تعد موطن جائزة نوبل للسلام، كشفت تحقيقات الشرطة عن مدونة لمرتكب الحادث يحدد فيها كبار الساسة المستهدفين ومن بينهم رؤساء الوزراء البريطانيون السابقون جوردون براون وتونى بلير وتشارلز أمير ويلز، ويشير إليهم بالخونه الذين يستحقون القتل.
وتوضح صحيفة الديلى تليجراف أن القاتل أندريس بهرنج بريفيك أرسل 1518 بريدا إلكترونيا لأصدقائه قبل ساعات من الحادث، يحسهم أن يحذو حذوه ضد أى شخص يتسامح مع الإسلام. وجاءت رسالته تحت عنوان "لندن 2011: إعلان الاستقلال الأوروبى" ويشير إلى الأسماء التى يجب تعقبها.
وتتضمن أهداف بريفيك رؤوس الدولة وعددا كبيرا من الساسة والصحفيين البريطانيين، بالإضافة إلى الشخصيات العامة، الذين من وجهة نظره يستحقون عقوبة الإعدام لأنهم ساعدوا على انتشار الإسلام فى أوروبا، هذا بالإضافة إلى الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل وغيرهم من قادة الأحزاب السياسية بأوروبا.
ويشير برفيك فى مدونته إلى مقتل 45 ألف شخص وإصابة الملايين، إذ أوضح أن هذه الأرقام توضح عدد الأشخاص الذين قتلوا واغتصبوا على يد المسلمين منذ عام 1999. وقد أبدى القاتل إعجابه بالمجتمعين اليابانى وكوريا الجنوبية لما يمثلوه من قدوة على التقدم العلمى والاقتصادى دون قبول تعددية ثقافية أو مبادئ ماركسية ثقافية، وبذلك هو اليوم أكثر المجتمعات السلمية، حيث يمكن التنقل بحرية فى كل مكان فى هذه البلدان دون خوف من اغتصاب أو سرقة أو قتل.
كان المتطرف اليمينى النرويجى بريفيك قد خطط لانفجار بمقر الحزب الحاكم ثم حادث إطلاق نار على معسكر للشباب، مما أدى لمقتل أكثر من 90 شخصا.
فى إطار أسوأ حادث إرهابى يضرب النرويج التى تعد موطن جائزة نوبل للسلام، كشفت تحقيقات الشرطة عن مدونة لمرتكب الحادث يحدد فيها كبار الساسة المستهدفين ومن بينهم رؤساء الوزراء البريطانيون السابقون جوردون براون وتونى بلير وتشارلز أمير ويلز، ويشير إليهم بالخونه الذين يستحقون القتل.
وتوضح صحيفة الديلى تليجراف أن القاتل أندريس بهرنج بريفيك أرسل 1518 بريدا إلكترونيا لأصدقائه قبل ساعات من الحادث، يحسهم أن يحذو حذوه ضد أى شخص يتسامح مع الإسلام. وجاءت رسالته تحت عنوان "لندن 2011: إعلان الاستقلال الأوروبى" ويشير إلى الأسماء التى يجب تعقبها.
وتتضمن أهداف بريفيك رؤوس الدولة وعددا كبيرا من الساسة والصحفيين البريطانيين، بالإضافة إلى الشخصيات العامة، الذين من وجهة نظره يستحقون عقوبة الإعدام لأنهم ساعدوا على انتشار الإسلام فى أوروبا، هذا بالإضافة إلى الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل وغيرهم من قادة الأحزاب السياسية بأوروبا.
ويشير برفيك فى مدونته إلى مقتل 45 ألف شخص وإصابة الملايين، إذ أوضح أن هذه الأرقام توضح عدد الأشخاص الذين قتلوا واغتصبوا على يد المسلمين منذ عام 1999. وقد أبدى القاتل إعجابه بالمجتمعين اليابانى وكوريا الجنوبية لما يمثلوه من قدوة على التقدم العلمى والاقتصادى دون قبول تعددية ثقافية أو مبادئ ماركسية ثقافية، وبذلك هو اليوم أكثر المجتمعات السلمية، حيث يمكن التنقل بحرية فى كل مكان فى هذه البلدان دون خوف من اغتصاب أو سرقة أو قتل.
كان المتطرف اليمينى النرويجى بريفيك قد خطط لانفجار بمقر الحزب الحاكم ثم حادث إطلاق نار على معسكر للشباب، مما أدى لمقتل أكثر من 90 شخصا.
No comments:
Post a Comment