المجالي:لم أطالب ديانا كرزون لعلاقة جنسية

المجالي:لم أطالب ديانا كرزون لعلاقة جنسية

عن الموضوع
المجالي:لم أطالب ديانا كرزون لعلاقة جنسية إبلاغ عن خطأ

تقييمات المشاركة : المجالي:لم أطالب ديانا كرزون لعلاقة جنسية 9 على 10 مرتكز على 10 تقييمات. 9 تقييمات القراء.

أقام المنتج الأردني محمد المجالي دعوى قضائية جديدة ضد الفنانة ديانا كرزون أمام المحاكم الأردنية؛ بسبب تصريحات ديانا مؤخرًا والتي اتهمته فيها بالاعتداء عليها وتهديدها بالقتل بعد رفضها إقامة علاقة جنسية معه، واعدًا الجمهور بإظهار الحقائق موثقةً في اليومَيْن المقبلَيْن. وكشف المجالي في ذات الوقت عن إقامته 4 دعاوى قضائية ضد ديانا؛ منها دعويا سب وقذف، لافتًا إلى حجْره على أموالها وسيارتها بموجب حكم قضائي صدر له مؤخرًا.

وقال المجالي: "إن بعض الأشخاص دخلوا بيني وبينها، زرعوا الخلاف بيننا بعدما تم الاتفاق على فسخ العقد بطريقة ودية"، مشيرًا إلى أن العقد يتضمن بندًا جزائيًّا بقيمة 700 ألف دينار أردني، أي ما يعادل مليون دولار.

واعتبر أن ديانا كرزون لجأت إلى الإعلام لـ"استعطاف الشارع المصري والعربي لإظهاري بصورة سيئة وبأنها مظلومة ومفلسة".

وقال: "لو فعلاً أقدمتُ على كل ما زعمتْه، فلماذا بقيت معي كل هذه الفترة؟! ولماذا لم تَشْتَكِ منى في أيٍّ من هذه المرات أو تسجل أي دعوى موثقة ضدي؟!".

وتساءل المجالي: "لماذا لم تتقدم ديانا بشكوى تثبت من خلالها تعرُّضي لها بالضرب كما تقول؟!".

ووعد المجالي بالرد على اتهامات ديانا عبر الاستعانة بأصحاب الخبرة وعرض الوثائق، مثل صور من الشيكات؛ لإثبات أنه كان يدفع لها مستحقاتها، متسائلاً عن تناقض تصريحاتها الحاليَّة مع تصريحات أخرى سابقة تشكره فيها وتقول إنها لن تستغنيَ عنه.

واتهم المجالي كرزون بأنها أرسلت رسائل نصية إلى كل معارفه تطلب منهم فيها متابعة أحداث الحلقة التي أدلت فيها بتصريحاتها، في رسالةٍ واضحةٍ منها للرد على الحجْر على سيارتها وأموالها.
وقال المجالي إنه تم بالفعل الحجْر على سيارتها وأموالٍ لها في البنك بعد صدور حكمٍ قضائيٍّ بذلك، موضحًا: "بدأ الانشقاق بيننا أثناء تصويرها مسلسلاً في شرم الشيخ بمصر، عندها اتصلت بي مطالبةً بفسخ العقد وديًّا، فوافقتها على ذلك شريطة إنهاء المعاملات المادية والورقية"، مضيفًا: "وتوصلنا إلى احتساب المستحقات بمبلغ 400 ألف دولار، وهو ما وافقت عليه في بداية الأمر، مطالبةً بإمهالها بعضًا من الوقت لتوفير الأموال".

No comments:

Post a Comment