اقام نبيه الوحش المحامي دعوى قضائية لمنع تصوير فيلم "الصمت" للمخرجة إيناس الدغيدي؛ الذي يدور حول زنا المحارم، متهما إياه بإشاعة الفاحشة.
في الوقت نفسه رفضت الناقدة الفنية ماجدة خير الله هذه الاتهامات للفيلم، مؤكدة أن موضوع "زنا المحارم" الذي يناقشه الفيلم مقبول فنيا، بشرط تقديمه في إطار فني ممتع لا يكون هدفه المشاهد الجنسية "المقرفة".
وأثيرت الأزمات حول هذا الفيلم منذ أعلنت إيناس والسينارست رفيق الصبان كاتب سيناريو الفيلم موافقة الرقابة عليه، بعد طلب تعديلات وتغيير اسمه من "زنا المحارم" إلى "الصمت".
وقال المحامي نبيه الوحش الذي أقام الدعوى "صعقت فور علمي بتواجد مشروع فيلم يحمل عنوان "زنا المحارم"، وحينما سألت عن تفاصيله وعلمت أن إيناس الدغيدي هي التي ستقوم بإخراجه تيقنت أنه سيكون وجبه جنسية صريحة".
وأضاف "إيناس لن تناقش من خلال هذا الفيلم العلاقات الجنسية الطبيعية التي تتم بين رجل وامرأة، لكن خيالها فاق الحدود؛ لتوضح أن هناك علاقات جنسية بين الأب وابنته، وهو ما تقشعر منه الأبدان".
وعن كيفية موافقة الرقابة على مثل هذه الأفلام أوضح الوحش أن هناك جلسات جمعت بينه وسيد خطاب رئيس الرقابة على المصنفات الفنية، وتأكد منه أن العمل لم يتم الموافقة عليه على الإطلاق.
وأضاف "مساندة لهذا القرار قمت بإقامة دعوى قضائية برقم 1293؛ للمطالبة بمنع تصوير الفيلم".
ورفضت المخرجة إيناس الدغيدي التعليق على الدعوى القضائية والجدل المثار حول الفيلم، مكتفية بالقول: إنها حاليا في مرحلة الإعداد للتصوير والتفكير في أبطال وبطلات للفيلم".
من جانبه أوضح رئيس الرقابة المصرية سيد خطاب أن اسم فيلم "زنا المحارم" لم يعرض عليه إطلاقا مثلما أشيع، وأنه عرض باسم "الصمت"، وطالب -كجهة رقابية- بإجراء بعض التعديلات عليه.
وأشار إلى وجود جلسات عمل تجمعه بإيناس الدغيدي ورفيق الصبان كاتب سيناريو الفيلم؛ للوقوف على التعديلات التي طلبها
في الوقت نفسه رفضت الناقدة الفنية ماجدة خير الله هذه الاتهامات للفيلم، مؤكدة أن موضوع "زنا المحارم" الذي يناقشه الفيلم مقبول فنيا، بشرط تقديمه في إطار فني ممتع لا يكون هدفه المشاهد الجنسية "المقرفة".
وأثيرت الأزمات حول هذا الفيلم منذ أعلنت إيناس والسينارست رفيق الصبان كاتب سيناريو الفيلم موافقة الرقابة عليه، بعد طلب تعديلات وتغيير اسمه من "زنا المحارم" إلى "الصمت".
وقال المحامي نبيه الوحش الذي أقام الدعوى "صعقت فور علمي بتواجد مشروع فيلم يحمل عنوان "زنا المحارم"، وحينما سألت عن تفاصيله وعلمت أن إيناس الدغيدي هي التي ستقوم بإخراجه تيقنت أنه سيكون وجبه جنسية صريحة".
وأضاف "إيناس لن تناقش من خلال هذا الفيلم العلاقات الجنسية الطبيعية التي تتم بين رجل وامرأة، لكن خيالها فاق الحدود؛ لتوضح أن هناك علاقات جنسية بين الأب وابنته، وهو ما تقشعر منه الأبدان".
وعن كيفية موافقة الرقابة على مثل هذه الأفلام أوضح الوحش أن هناك جلسات جمعت بينه وسيد خطاب رئيس الرقابة على المصنفات الفنية، وتأكد منه أن العمل لم يتم الموافقة عليه على الإطلاق.
وأضاف "مساندة لهذا القرار قمت بإقامة دعوى قضائية برقم 1293؛ للمطالبة بمنع تصوير الفيلم".
ورفضت المخرجة إيناس الدغيدي التعليق على الدعوى القضائية والجدل المثار حول الفيلم، مكتفية بالقول: إنها حاليا في مرحلة الإعداد للتصوير والتفكير في أبطال وبطلات للفيلم".
من جانبه أوضح رئيس الرقابة المصرية سيد خطاب أن اسم فيلم "زنا المحارم" لم يعرض عليه إطلاقا مثلما أشيع، وأنه عرض باسم "الصمت"، وطالب -كجهة رقابية- بإجراء بعض التعديلات عليه.
وأشار إلى وجود جلسات عمل تجمعه بإيناس الدغيدي ورفيق الصبان كاتب سيناريو الفيلم؛ للوقوف على التعديلات التي طلبها
No comments:
Post a Comment