رفضت المغنية الأمريكية ليدي جاجا أن يتحرش بها المذيع الفرنسي الشهير ناجي فام، في برنامج تلفزيوني غنائي، حيث صفعت يده بينما كان يحاول مدّها إلى سروالها العريض ليساعدها على إظهار وشمٍ على فخذها.
خرجت المغنية الشهيرة ليدي جاجا، عن المألوف في البرنامج التلفزيوني الغنائي “تاراتاتا” على القناة الفرنسية الثانية “فرانس 2″ ليلة الجمعة 1 يوليو/تموز 2011م، عندما أطلقت العنان للون الأزرق لشعرها الأشقر.
وغنت ليدي جاجا وهي ترتدي “شعرها المستعار الأزرق” على شكل فستان، وكان المذيع الفرنسي الشهير المصري الأصل ناجي فام، يحاورها من حين إلى آخر، بخصوص ألبومها الأخير وعلاقتها بفرنسا.
وطلب المذيع الفرنسي أن تكشف المغنية الأمريكية عن الوشم الذي لا يكاد يفارق فخذها الأيسر، وبينما كانت تحاول فعل ذلك وهي تجلس على الكرسي، حاول أن يمد يده، بعد أن وقف إلى جانبها لمساعدتها على رفع سروالها الأسود العريض، فرفضت ذلك.
وحتى تمنع من “التحرش بها” صفعته بخفة على يده، كدليل على أنها ترفض أن يفعل ذلك في برنامجه التلفزيوني الشهير “تاراتاتا”. وأثارت حركة ليدي جاجا وناجي الكثير من الفكاهة على البرنامج حيث تعالت ضحكات الجمهور.
وقالت جاجا بأن الوشم على فخذها الأيسر لا يفارقها أبدا، لأنه يعد رمزا لها وجالبا للحظ والسعادة لها طيلة حياتها.
وكشفت المغنية الأمريكية ليدي جاجا، بأنها تعشق فرنسا، وتهوى أن تقوم بالتبضع في المحلات مع والدتها، وخاصة اقتناء الألبسة والمجوهرات.
وغنت ليدي جاجا بالإنجليزية والفرنسية على غرار أغنية “هاير” و”بورن ديس واي” و”دا أدج أوف قلوري”، كما ردد معها الجمهور الحاضر في الاستوديو الأغاني، وحضر نادي معجبيها بفرنسا البرنامج وهو ما جعلها تفرح كثيرا.
وكانت المغنية الأمريكية كشفت بأنها تفتخر بأنها نسخة طبق الأصل لمادونا، لكنها رفضت أن تقلدها في مصاحبتها لراقص جزائري، وأثارت تصريحاتها الكثير من ردود الفعل، خصوصا وأنها أطلّت على الفرنسيين، وهي تدافع عن حقوق الشواذ جنسيا.
ويعد المذيع الفرنسي الأشهر ناجي فام الأكثر قدرةً على محاورة الفنانين العالميين لإجادته اللغة الإنجليزية، وسبق له وأن عبّر عن شعوره بالاعتزاز نتيجة أصوله المصرية، حيث ترك مصر وهو يبلغ من العمر 4 سنوات، واتجه وعائلته إلى كندا، ثم إلى فرنسا، وقال ناجي إنه شعر بمشاعر قوية جدا عندما زار مصر العام الماضي بصحبة أخيه، ولم يستطع أن يمنع دموعه.
وأثار ناجي فام الكثير من الجدل في فرنسا، بعد منعه نشر صور زواجه على الممثلة الفرنسية الجميلة ميلانى باج فى وسائل الإعلام، خصوصا وأن المصور الفوتوغرافي الوحيد الذي تمكن من تصوير فرح ناجى في يونيو/حزيران 2010م، أعلن عن اختفاء صور الفرح من منزله.
وكشفت صحيفة “ليبراسيون” الفرنسية أن الصور المختفية تصل قيمتها إلى ألاف “اليورهات” لو نجح الشخص الذي سرقها في بيعها لصحف أو مواقع على الإنترنت.
واختير ناجى كأفضل مذيع تلفزيوني في فرنسا في عام 2011م للعام الثالث على التوالي، معربا في الوقت نفسه عن شعوره بحنين كبير لمصر التي ولد فيها.
وولد ناجى فام في الإسكندرية عام 1961م قبل أن يسافر مع أسرته إلى كندا ومنها إلى فرنسا، حيث ذاع صيته كمذيع في الإذاعات والتلفزيونات الفرنسية.
خرجت المغنية الشهيرة ليدي جاجا، عن المألوف في البرنامج التلفزيوني الغنائي “تاراتاتا” على القناة الفرنسية الثانية “فرانس 2″ ليلة الجمعة 1 يوليو/تموز 2011م، عندما أطلقت العنان للون الأزرق لشعرها الأشقر.
وغنت ليدي جاجا وهي ترتدي “شعرها المستعار الأزرق” على شكل فستان، وكان المذيع الفرنسي الشهير المصري الأصل ناجي فام، يحاورها من حين إلى آخر، بخصوص ألبومها الأخير وعلاقتها بفرنسا.
وطلب المذيع الفرنسي أن تكشف المغنية الأمريكية عن الوشم الذي لا يكاد يفارق فخذها الأيسر، وبينما كانت تحاول فعل ذلك وهي تجلس على الكرسي، حاول أن يمد يده، بعد أن وقف إلى جانبها لمساعدتها على رفع سروالها الأسود العريض، فرفضت ذلك.
وحتى تمنع من “التحرش بها” صفعته بخفة على يده، كدليل على أنها ترفض أن يفعل ذلك في برنامجه التلفزيوني الشهير “تاراتاتا”. وأثارت حركة ليدي جاجا وناجي الكثير من الفكاهة على البرنامج حيث تعالت ضحكات الجمهور.
وقالت جاجا بأن الوشم على فخذها الأيسر لا يفارقها أبدا، لأنه يعد رمزا لها وجالبا للحظ والسعادة لها طيلة حياتها.
وكشفت المغنية الأمريكية ليدي جاجا، بأنها تعشق فرنسا، وتهوى أن تقوم بالتبضع في المحلات مع والدتها، وخاصة اقتناء الألبسة والمجوهرات.
وغنت ليدي جاجا بالإنجليزية والفرنسية على غرار أغنية “هاير” و”بورن ديس واي” و”دا أدج أوف قلوري”، كما ردد معها الجمهور الحاضر في الاستوديو الأغاني، وحضر نادي معجبيها بفرنسا البرنامج وهو ما جعلها تفرح كثيرا.
وكانت المغنية الأمريكية كشفت بأنها تفتخر بأنها نسخة طبق الأصل لمادونا، لكنها رفضت أن تقلدها في مصاحبتها لراقص جزائري، وأثارت تصريحاتها الكثير من ردود الفعل، خصوصا وأنها أطلّت على الفرنسيين، وهي تدافع عن حقوق الشواذ جنسيا.
ويعد المذيع الفرنسي الأشهر ناجي فام الأكثر قدرةً على محاورة الفنانين العالميين لإجادته اللغة الإنجليزية، وسبق له وأن عبّر عن شعوره بالاعتزاز نتيجة أصوله المصرية، حيث ترك مصر وهو يبلغ من العمر 4 سنوات، واتجه وعائلته إلى كندا، ثم إلى فرنسا، وقال ناجي إنه شعر بمشاعر قوية جدا عندما زار مصر العام الماضي بصحبة أخيه، ولم يستطع أن يمنع دموعه.
وأثار ناجي فام الكثير من الجدل في فرنسا، بعد منعه نشر صور زواجه على الممثلة الفرنسية الجميلة ميلانى باج فى وسائل الإعلام، خصوصا وأن المصور الفوتوغرافي الوحيد الذي تمكن من تصوير فرح ناجى في يونيو/حزيران 2010م، أعلن عن اختفاء صور الفرح من منزله.
وكشفت صحيفة “ليبراسيون” الفرنسية أن الصور المختفية تصل قيمتها إلى ألاف “اليورهات” لو نجح الشخص الذي سرقها في بيعها لصحف أو مواقع على الإنترنت.
واختير ناجى كأفضل مذيع تلفزيوني في فرنسا في عام 2011م للعام الثالث على التوالي، معربا في الوقت نفسه عن شعوره بحنين كبير لمصر التي ولد فيها.
وولد ناجى فام في الإسكندرية عام 1961م قبل أن يسافر مع أسرته إلى كندا ومنها إلى فرنسا، حيث ذاع صيته كمذيع في الإذاعات والتلفزيونات الفرنسية.
No comments:
Post a Comment