حسام طه شابٌ سوري ولد في دمشق في العام 1988، نشأ ضمن عائلة مؤلَّفة من أبٍ وأمٍ وأخٍ شقيق يكبره بعشرين عامًا، يعتبره طه بمثابة والده، أحسَّ بموهبته الغنائيَّة منذ الصغر، وحاول تغذيتها، حتى كبرا سويًّا، شارك في برنامج “ستار أكاديمي”، في محاولةٍ منه لتحقيق حلمه بالشهرة، نجح خلال أسابيع من حصد ما يريده، كان له حضوره في الأكاديمي، وأثيرت العديد من الأقاويل حوله، خصوصًا بعد معرفة علاقته بزميلته سارة فرح.
وعن تجربته في “ستار أكاديمي” خصوصًا بعدما شارك في “نجم الخليج، أشار طه إلى أنَّ مشاركته الأولى لم تكن موفقة لأنَّه لم يكن يجيد اللهجة الخليجيَّة تمامًا، في حين رأى أنَّ “ستار أكاديمي” كان بمثابة حلم لكل شاب لديه موهبة فنيَّة، ويحلم بالشهرة، ولهذا قرَّر المشاركة، مشيرًا إلى أنَّه لن يندم في حياته على مشاركته في البرنامج، على الرغم من كل الأقاويل، مؤكِّدًا أنَّه فخورٌ بأنَّه كان أحد تلاميذ هذه المدرسة الفنيَّة، كما وصفها، فدخوله إليها، علَّمة الكثير من الفنون، ومنحه الخبرة كانت تتطلب وقتًا كبيرًا لإكتسابها، وشهرةً واسعةً كان بحاجة لسنوات للوصول إليها.
وعن أقرب الطلاب إليه، أشار حسام إلى أنَّ أصدقاء مع الجميع، خصوصًا أنَّهم عاشوا في مكانٍ واحدٍ، وتشاركوا الأفراح والأتراح، إلَّا أنَّه وإفرام كان أكثر من زملاء لا بل أشقاء، حسبما قال، وتوقَّع حسام أنّْ ينحصر اللقب بين سارة ونسمة وأميمة، متمنيًا الفوز للأولى.
وعن الإطلالة الأحب إلى قلبه، رأى أنَّ مشاركته بلوحةٍ مع لميا لأغنية ” ع طريقك” كانت رائعة، مؤكِّدًا أنَّه كان يحلم بالغناء مع الفنانيين ملحم زين ورامي عيَّاش.
وعن علاقته بسارة قال: “أعتقد أن الاهتمام أتى من كون العلاقة واضحة وصريحة جدًّا وعفوية من دون تمثيل، وطبعًا لم أندم أبدًا على هذه العلاقة، وكان هناك ردود أفعال قوية ظهرت على العلن، لكن لكل إنسان طاقة على تحمل الضغط، ويجب أنّْ نأخذ بعين الإعتبار أننا كنا نعيش تحت ضغطٍ شديدٍ، كوننا دائمًا تحت مراقبة الكاميرات”.
وعن تواصله معها بعد خروجه، أضاف: “بعد خروجي من الأكاديميَّة لم أتمكن من التواصل مع سارة نهائيًا، لأنَّ قوانين الأكاديميَّة تفرض ذلك، إلَّا إذا قامت إدارة الأكاديميَّة بدعوتي لزيارتها وهذا لم يحصل إلى الآن”.
أمَّا عن تصويت محمد دقدوق ضده، علمًا أنَّه إبن بلده، قال: “النَّاس تعلم أنَّ محمد دقدوق ابن بلدي فقط، ولكن في الحقيقة هو إبن بلدتي الزبداني وإبن حارتي أيضًا، وهو صديق الطفولة، للوهلة الأولى صدمت، ولكن بعد ذلك احترمت قراره، واعتقد أنَّه ربما أحب لي ذلك ورأى أنَّه لمصلحتي”.
وعن تحضيراته الغنائيَّة، وما إذا كان سيطلق أعمالاً خاصَّةً به، أشار إلى أنَّه يعمل على أغنيتين واحدة باللهجة الللبنانيَّة والثانية بالمصريَّة، متمنيًا أنّْ يكمل مسيرته في المجال الفني، على الرغم من الصعوبات الإنتاجيَّة الَّتي تواجه المواهب الجديدة، والتَّكاليف الباهظة المترتبة عنها.
وعن تجربته في “ستار أكاديمي” خصوصًا بعدما شارك في “نجم الخليج، أشار طه إلى أنَّ مشاركته الأولى لم تكن موفقة لأنَّه لم يكن يجيد اللهجة الخليجيَّة تمامًا، في حين رأى أنَّ “ستار أكاديمي” كان بمثابة حلم لكل شاب لديه موهبة فنيَّة، ويحلم بالشهرة، ولهذا قرَّر المشاركة، مشيرًا إلى أنَّه لن يندم في حياته على مشاركته في البرنامج، على الرغم من كل الأقاويل، مؤكِّدًا أنَّه فخورٌ بأنَّه كان أحد تلاميذ هذه المدرسة الفنيَّة، كما وصفها، فدخوله إليها، علَّمة الكثير من الفنون، ومنحه الخبرة كانت تتطلب وقتًا كبيرًا لإكتسابها، وشهرةً واسعةً كان بحاجة لسنوات للوصول إليها.
وعن أقرب الطلاب إليه، أشار حسام إلى أنَّ أصدقاء مع الجميع، خصوصًا أنَّهم عاشوا في مكانٍ واحدٍ، وتشاركوا الأفراح والأتراح، إلَّا أنَّه وإفرام كان أكثر من زملاء لا بل أشقاء، حسبما قال، وتوقَّع حسام أنّْ ينحصر اللقب بين سارة ونسمة وأميمة، متمنيًا الفوز للأولى.
وعن الإطلالة الأحب إلى قلبه، رأى أنَّ مشاركته بلوحةٍ مع لميا لأغنية ” ع طريقك” كانت رائعة، مؤكِّدًا أنَّه كان يحلم بالغناء مع الفنانيين ملحم زين ورامي عيَّاش.
وعن علاقته بسارة قال: “أعتقد أن الاهتمام أتى من كون العلاقة واضحة وصريحة جدًّا وعفوية من دون تمثيل، وطبعًا لم أندم أبدًا على هذه العلاقة، وكان هناك ردود أفعال قوية ظهرت على العلن، لكن لكل إنسان طاقة على تحمل الضغط، ويجب أنّْ نأخذ بعين الإعتبار أننا كنا نعيش تحت ضغطٍ شديدٍ، كوننا دائمًا تحت مراقبة الكاميرات”.
وعن تواصله معها بعد خروجه، أضاف: “بعد خروجي من الأكاديميَّة لم أتمكن من التواصل مع سارة نهائيًا، لأنَّ قوانين الأكاديميَّة تفرض ذلك، إلَّا إذا قامت إدارة الأكاديميَّة بدعوتي لزيارتها وهذا لم يحصل إلى الآن”.
أمَّا عن تصويت محمد دقدوق ضده، علمًا أنَّه إبن بلده، قال: “النَّاس تعلم أنَّ محمد دقدوق ابن بلدي فقط، ولكن في الحقيقة هو إبن بلدتي الزبداني وإبن حارتي أيضًا، وهو صديق الطفولة، للوهلة الأولى صدمت، ولكن بعد ذلك احترمت قراره، واعتقد أنَّه ربما أحب لي ذلك ورأى أنَّه لمصلحتي”.
وعن تحضيراته الغنائيَّة، وما إذا كان سيطلق أعمالاً خاصَّةً به، أشار إلى أنَّه يعمل على أغنيتين واحدة باللهجة الللبنانيَّة والثانية بالمصريَّة، متمنيًا أنّْ يكمل مسيرته في المجال الفني، على الرغم من الصعوبات الإنتاجيَّة الَّتي تواجه المواهب الجديدة، والتَّكاليف الباهظة المترتبة عنها.
No comments:
Post a Comment