قناة الفراعين تتعرض للاختراق والهاكرز لبواس الأيادي توفيق عكاشة: '' طير انت''
تعرض موقع قناة الفراعين الفضائية الالكتروني، المملوكة للإعلامي توفيق عكاشة، للاختراق من قبل قراصنة مجهولين، وشنوا هجوما حادًا على القناة وعلى برامجها ومذيعيها، وكيفية تناولها للأحداث والأخبار.
ونال توفيق عكاشة، النصيب الأكبر من الهجوم، واتهمه '' الهاكرز'' بأنه راسب ثانوية عامة، وشخص " منافق وانتهازي ووصولي، بلا مبادئ"، وذلك حسبما كتبوا على الصفحة الرئيسية لموقع الفراعين على شبكة الانترنت الدولية، بعد اختراقه.
ووصف خطاب القراصنة الالكترونيين قناة الفراعين بأنها بين المنافقين والمجانين، في إشارة للسخرية من شعار القناة، بأن الفراعين " بيت العرب أجمعين".
واتهم المخترقون عكاشة بأنه دائم المدح في نفسه، وفي عائلته، إضافة إلى استضافة عكاشة للشاب " احمد سبايدر"، واتهامه بأنه يجهل مبادئ السياسة، ولا يعرف عنها شيئ.
ومن المتوقع أن يقوم توفيق عكاشة، صاحب القناة، ومقدم برنامجها الأساسي " مصر السوم"، بالرد على القراصنة المخترقين.
كان عكاشة قد أثير حوله جدلا اعلاميا بسبب موقفه من الثورة، والنظام السابق، واتهمه شباب الشبكات الاجتماعية بأنه أشهر "المتحولين" بعد الثورة، لا سيما بعد نشر له فيديو وهو يقبل يد " صفوت الشريف"، الأمين العام السابق للحزب الوطني، ورئيس مجلس الشورى السابق.
مصراوى
ونال توفيق عكاشة، النصيب الأكبر من الهجوم، واتهمه '' الهاكرز'' بأنه راسب ثانوية عامة، وشخص " منافق وانتهازي ووصولي، بلا مبادئ"، وذلك حسبما كتبوا على الصفحة الرئيسية لموقع الفراعين على شبكة الانترنت الدولية، بعد اختراقه.
ووصف خطاب القراصنة الالكترونيين قناة الفراعين بأنها بين المنافقين والمجانين، في إشارة للسخرية من شعار القناة، بأن الفراعين " بيت العرب أجمعين".
واتهم المخترقون عكاشة بأنه دائم المدح في نفسه، وفي عائلته، إضافة إلى استضافة عكاشة للشاب " احمد سبايدر"، واتهامه بأنه يجهل مبادئ السياسة، ولا يعرف عنها شيئ.
ومن المتوقع أن يقوم توفيق عكاشة، صاحب القناة، ومقدم برنامجها الأساسي " مصر السوم"، بالرد على القراصنة المخترقين.
كان عكاشة قد أثير حوله جدلا اعلاميا بسبب موقفه من الثورة، والنظام السابق، واتهمه شباب الشبكات الاجتماعية بأنه أشهر "المتحولين" بعد الثورة، لا سيما بعد نشر له فيديو وهو يقبل يد " صفوت الشريف"، الأمين العام السابق للحزب الوطني، ورئيس مجلس الشورى السابق.
مصراوى
No comments:
Post a Comment