قال الممثل الأصغر سنًّا في الجزائر عز الدين بوشايب المعروف باسم “سامي”، إنه سيقتحم عالم الأفلام قريبًا، وإنه لا خطوط حمراء له إذا تطلبت قصة الفيلم مشاهد “ساخنة”، مشيرًا إلى أنه يضع نجومية المراهق الكندي جاستين بيبر نُصب عينه، كاشفًا في الوقت نفسه عن بعض عاداته السيئة، ومنها التدخين وعدم المواظبة على الصلاة.
، قال عز الدين بوشايب (17 عامًا): “لقد حققت نجاحًا كبيرًا عبر السلسلة الكوميدية “جمعي فاميلي 3″. خصوصًا أن المخرج جعفر قاسم منحني البطولة في الجزء الثالث لأُظهر موهبتي أكثر؛ حيث أُختطَف وأهرب”.
ونبَّه بوشايب إلى أن “قاسم من أحسن المخرجين، وله قدرات وخيال واسع؛ لهذا أفضِّل العمل معه، لكن ذلك لا يمنع خوضي تجارب أخرى بعيدًا عن المسلسلات التلفزيونية عبر بطولة الأفلام”.
ونفى النجم الشاب ما يتردد من أن دوره في المسلسل التلفزيوني “جمعي فاميلي” يتضمن مشاهد توحي بشبهه بنجم المراهقين جاستين بيبر. وشدد على أن نجومية هذا الأخير هي حلم يريد الوصول إليه، خصوصًا في سن مبكرة، مضيفًا: “ربما الشبه الحاصل قد يكون في قصة شعري، خصوصًا أني غيرتها كما فعل جاستين بيبر مؤخرًا”.
وأشار إلى أن غياب عوامل النجومية في الجزائر هو سبب عدم بروز عدد من الممثلين المؤهلين، مضيفًا: “أسعى إلى تحقيق النجومية والنجاح في الجزائر، وإن لزم الأمر سأبحث عنها وراء البحر، فأسافر لتحقيق حلمي”.
من جانب آخر، أعرب أصغر ممثل جزائري عن أنه واعٍ تمامًا بأنه حقق النجاح والنجومية منذ سن الـ14، وعن أنه يعمل على تطوير نفسه، معترفًا بأن كل الفضل يعود إلى شقيقه “محمد” الذي مثَّل معه في سلسلة “جمعي فاميلي” عبر أجزائها الثلاثة دور الأخ الأكبر؛ حيث يوجِّهه ويرافقه في لعب دوره على أتم وجه.
وكشف النجم الشهير بـ”سامي” عن قبوله أداء دور البطولة في فيلم اجتماعي للمخرج “يحيى مزاحم” قريبًا. وعن كيفية تمكنه من التوفيق بين الدراسة والتصوير، قال المتحدث: “المهم أني سأتدبر أمري، خصوصًا أننا اتفقنا على التصوير أيام عطلة نهاية الأسبوع، واستغلال الساعات التي لا أدرس فيها”.
وبخصوص الخطوط الحمراء التي قد يضعها لقبوله أي فليم مستقبلاً؛ قال بوشايب: “لا خطوط حمراء لي؛ فإذا تطلبت قصة الفيلم لعب دور ساخن فسأفعل؛ لأننا في نهاية الأمر نقدم فيلمًا وعملاً فنيًّا”.
ولم يُخْفِ “سامي” عودته بالاستشارة في الوقت الحالي، قبل قبول أي عمل، إلى عائلته، خصوصًا مع تشديد الرقابة عليه من طرف والده.
وكشف الممثل عن وجهه الآخر قائلاً: “أنا أدخن، ولا أحترم مواعيد الصلاة، ولا أواظب عليها دائمًا، وأحب السهر، كما أتتبع كل حفلات الموسيقى الصحراوية “الغناوي” وكرة القدم”، مضيفًا: “لقد مكنتني نجوميتي في الجزائر من الحصول على تمييز في المعاملة في المدرسة والشارع وأي مكان أقصده”.
، قال عز الدين بوشايب (17 عامًا): “لقد حققت نجاحًا كبيرًا عبر السلسلة الكوميدية “جمعي فاميلي 3″. خصوصًا أن المخرج جعفر قاسم منحني البطولة في الجزء الثالث لأُظهر موهبتي أكثر؛ حيث أُختطَف وأهرب”.
ونبَّه بوشايب إلى أن “قاسم من أحسن المخرجين، وله قدرات وخيال واسع؛ لهذا أفضِّل العمل معه، لكن ذلك لا يمنع خوضي تجارب أخرى بعيدًا عن المسلسلات التلفزيونية عبر بطولة الأفلام”.
ونفى النجم الشاب ما يتردد من أن دوره في المسلسل التلفزيوني “جمعي فاميلي” يتضمن مشاهد توحي بشبهه بنجم المراهقين جاستين بيبر. وشدد على أن نجومية هذا الأخير هي حلم يريد الوصول إليه، خصوصًا في سن مبكرة، مضيفًا: “ربما الشبه الحاصل قد يكون في قصة شعري، خصوصًا أني غيرتها كما فعل جاستين بيبر مؤخرًا”.
وأشار إلى أن غياب عوامل النجومية في الجزائر هو سبب عدم بروز عدد من الممثلين المؤهلين، مضيفًا: “أسعى إلى تحقيق النجومية والنجاح في الجزائر، وإن لزم الأمر سأبحث عنها وراء البحر، فأسافر لتحقيق حلمي”.
من جانب آخر، أعرب أصغر ممثل جزائري عن أنه واعٍ تمامًا بأنه حقق النجاح والنجومية منذ سن الـ14، وعن أنه يعمل على تطوير نفسه، معترفًا بأن كل الفضل يعود إلى شقيقه “محمد” الذي مثَّل معه في سلسلة “جمعي فاميلي” عبر أجزائها الثلاثة دور الأخ الأكبر؛ حيث يوجِّهه ويرافقه في لعب دوره على أتم وجه.
وكشف النجم الشهير بـ”سامي” عن قبوله أداء دور البطولة في فيلم اجتماعي للمخرج “يحيى مزاحم” قريبًا. وعن كيفية تمكنه من التوفيق بين الدراسة والتصوير، قال المتحدث: “المهم أني سأتدبر أمري، خصوصًا أننا اتفقنا على التصوير أيام عطلة نهاية الأسبوع، واستغلال الساعات التي لا أدرس فيها”.
وبخصوص الخطوط الحمراء التي قد يضعها لقبوله أي فليم مستقبلاً؛ قال بوشايب: “لا خطوط حمراء لي؛ فإذا تطلبت قصة الفيلم لعب دور ساخن فسأفعل؛ لأننا في نهاية الأمر نقدم فيلمًا وعملاً فنيًّا”.
ولم يُخْفِ “سامي” عودته بالاستشارة في الوقت الحالي، قبل قبول أي عمل، إلى عائلته، خصوصًا مع تشديد الرقابة عليه من طرف والده.
وكشف الممثل عن وجهه الآخر قائلاً: “أنا أدخن، ولا أحترم مواعيد الصلاة، ولا أواظب عليها دائمًا، وأحب السهر، كما أتتبع كل حفلات الموسيقى الصحراوية “الغناوي” وكرة القدم”، مضيفًا: “لقد مكنتني نجوميتي في الجزائر من الحصول على تمييز في المعاملة في المدرسة والشارع وأي مكان أقصده”.
لالالا تشبه جاستن بيبر
ReplyDeleteهاي انا من الجزائر وعمري 16 سنة في الحقيقة حين قراءة ما قاله سامي انصدمت يجب ان لا يقول هدا الكلام انه فعلا عديم الاخلاق ولا يشريفنا ان يكون جزائري والله
ReplyDelete