فى الأسبوع الأول لعرضه فى دور العرض فى مصر، حصل فيلم الرعب الرومانسى، ذات الرداء الأحمر، لنجمته أماندا سايفيرد على ردود فعل إيجابية من كلٍ من النقاد والجمهور على حد سواء.
الفيلم من توزيع شركة يونايتد موشن بيكتشرز كبرى شركات توزيع الأفلام فى مصر والعالم العربى والوكيل الرسمى الوحيد لشركتى فوكس للقرن العشرين ووارنر بروس الأمريكيتين فى مصر.
وكان الفيلم قد حاز ردود فعل إيجابية عالمية عديدة، ومنها كان التعليق على الفيلم فى موقع Washington City Paper للناقدة تريسيا أولسزوسكى: "هذا فيلم جيد للغاية، ونقلة للأمام لمخرجته كاثرين هاردويك بعد فيلم توايلايت".
أما الناقد ويليام توماس من مجلة إمباير فقد كتب: "جارى أولدمان وأماندا سايفيرد يثبتان هنا أنهما عامل الجذب الرئيسى، هذا بالإضافة إلى الإخراج الرائع من كاثرين هاردويك".
بينما علق الناقد بيج ألوى فى مجلة Boston Phoenix قائلاً: "تحويل رواية موجهة للأطفال أساساً إلى فيلم مرعب ومقبض كهذا، لا يقدر عليه سوى مخرج متمكن وطاقم عمل يعى جيداً ماهية السينما، وكيفية تطويعها".
تدور أحداث فيلم ذات الرداء الأحمر فى أجواء العصور الوسطى فى بلدة تدعى داجرهورن، حيث تخطط فتاة شابة هى فاليرى للهرب مع حبيبها من الضغوط التى تمارسها أسرتها عليها، تلك التى تريد تزويجها من رجل ثرى ليحل مشكلات الأسرة.. لكن حين تبدأ فاليرى الإعداد لهروبها تفاجأ بمصرع شقيقتها الكبرى فى حادث مروع على يد مستذئب متوحش، أثار رعب القرية لسنوات طويلة من قبل، وكان يتم تجنبه عن طريق تقديم قرابين حيوانية له.. لكن مع اكتمال القمر وشهوة الدم، يخرق المستذئب هذا الاتفاق المبرم، ويعيث فساداً فى القرية.
لذا يلجأ سكان قرية داجرهورن إلى أحد صيادى الذئاب هو الأب سالومون، لتخليصهم من الوحش الذى بدأ فى نشر الفزع.. ومع مرور الوقت، وتزايد عدد الضحايا، تكتشف فاليرى أنه تربطها علاقة غريبة بالوحش، وهو ما يجعلها محل شك، وضحية فى الوقت نفسه.
الفيلم مأخوذ بتصرف كبير عن قصة بذات الاسم تنتمى لنوع شهير من الأدب يعرف بـالـ Fairy Tale أو الحكايات الخرافية، وهو نوع من الأدب موجه أساساً للأطفال، وحكاية ذات الرداء الأحمر هى واحدة من أفضل القصص فى هذا المجال، وقد جمعها ولملم أطرافها من وسط الحكايات الشعبية الأخوان جريم القصاصان الألمانيان اللذان جمعا مئات القصص وهذباها وقدماها للعالم على طبق من فضة.
الفيلم من توزيع شركة يونايتد موشن بيكتشرز كبرى شركات توزيع الأفلام فى مصر والعالم العربى والوكيل الرسمى الوحيد لشركتى فوكس للقرن العشرين ووارنر بروس الأمريكيتين فى مصر.
وكان الفيلم قد حاز ردود فعل إيجابية عالمية عديدة، ومنها كان التعليق على الفيلم فى موقع Washington City Paper للناقدة تريسيا أولسزوسكى: "هذا فيلم جيد للغاية، ونقلة للأمام لمخرجته كاثرين هاردويك بعد فيلم توايلايت".
أما الناقد ويليام توماس من مجلة إمباير فقد كتب: "جارى أولدمان وأماندا سايفيرد يثبتان هنا أنهما عامل الجذب الرئيسى، هذا بالإضافة إلى الإخراج الرائع من كاثرين هاردويك".
بينما علق الناقد بيج ألوى فى مجلة Boston Phoenix قائلاً: "تحويل رواية موجهة للأطفال أساساً إلى فيلم مرعب ومقبض كهذا، لا يقدر عليه سوى مخرج متمكن وطاقم عمل يعى جيداً ماهية السينما، وكيفية تطويعها".
تدور أحداث فيلم ذات الرداء الأحمر فى أجواء العصور الوسطى فى بلدة تدعى داجرهورن، حيث تخطط فتاة شابة هى فاليرى للهرب مع حبيبها من الضغوط التى تمارسها أسرتها عليها، تلك التى تريد تزويجها من رجل ثرى ليحل مشكلات الأسرة.. لكن حين تبدأ فاليرى الإعداد لهروبها تفاجأ بمصرع شقيقتها الكبرى فى حادث مروع على يد مستذئب متوحش، أثار رعب القرية لسنوات طويلة من قبل، وكان يتم تجنبه عن طريق تقديم قرابين حيوانية له.. لكن مع اكتمال القمر وشهوة الدم، يخرق المستذئب هذا الاتفاق المبرم، ويعيث فساداً فى القرية.
لذا يلجأ سكان قرية داجرهورن إلى أحد صيادى الذئاب هو الأب سالومون، لتخليصهم من الوحش الذى بدأ فى نشر الفزع.. ومع مرور الوقت، وتزايد عدد الضحايا، تكتشف فاليرى أنه تربطها علاقة غريبة بالوحش، وهو ما يجعلها محل شك، وضحية فى الوقت نفسه.
الفيلم مأخوذ بتصرف كبير عن قصة بذات الاسم تنتمى لنوع شهير من الأدب يعرف بـالـ Fairy Tale أو الحكايات الخرافية، وهو نوع من الأدب موجه أساساً للأطفال، وحكاية ذات الرداء الأحمر هى واحدة من أفضل القصص فى هذا المجال، وقد جمعها ولملم أطرافها من وسط الحكايات الشعبية الأخوان جريم القصاصان الألمانيان اللذان جمعا مئات القصص وهذباها وقدماها للعالم على طبق من فضة.
No comments:
Post a Comment