وصفت المطرية السورية سوزان نجم الدين مواطنتها أصالة بـ”قلة الأصالة” بسبب تصريحاتها ضد النظام السوري.
وقالت سوزان نجم الدين لبرنامج profile وface على شاشة قناة otv اللبنانية: “إنها تقدر بشار الأسد في مسيرة التطور والإصلاح التي قدمها”، وأضافت: “أصالة كانت صديقتي لكن بعد تصريحاتها العدوانية والمتدورة، فأنا أعتبرها قلة أصالة منها“.
وأضافت: “أذكر أصالة بمن ساعدها وطببها وعالجها ودعمها”، بحسب ما ذكرت مجلة الشبكة الصادرة هذا الأسبوع.
كانت أصالة قد أكدت وقوفها مع الثوار في سوريا، متمنية لو كانت معهم لتنادي بالحرية.
وتابعت “أترحم على كل الشهداء من مواطنين وشرطة وجيش، وأتمنى أن تمر الأزمة السورية على خير، وتعود سوريا أقوى مما كانت”.
وأضافت سوزان “كلنا مع الوطن “سوريا”، ولا يجب أن نقسم أنفسنا مع أو ضد حتى تتخطى سوريا الأم هذه الأزمة، ثم بعد ذلك يمكن أن نختلف كما نشاء ونطالب بإصلاحات كما نريد”.
وقالت سوزان: “أنا مع بشار الأسد ليس لأنه رئيس، بل لأنه إنسان مثقف ومتواضع ومحب وكل الدنيا تحسدنا عليه، فهو الذي قاد مسيرة تطور وإصلاح في البلاد، لكني لست مع كثيرين من حوله”.
وأضافت سوزان “هناك مؤامرة على العالم العربي لمنع قيام وحدة عربية، ويجب أن ندرك أن لكل بلد عربي خصوصية، وتجربة مصر أو تونس أو العراق أو اليمن أو ليبيا قد لا تصلح لسوريا”.
وعلى صعيد الفن، اعترفت سوزان بوجود شللية في سوريا مثلها مثل سائر البلدان، مرجعة سوزان سر اعتذارها عن القيام بدور في مسلسل يروي حياة محمود درويش -رغم أن مخرجه هو نجدت أنزور- إلى أن دورها كان بحاجة إلى غنى أكثر في التفاصيل، ولم يكن ممكنًا تعديله بسبب ضيق الوقت وبدء التصوير.
وكشفت سوزان عن تحمسها للدراما اللبنانية قائلة: “لولا تضارب مواعيد تصوير مسلسل لي مع مسلسل “ورود ممزقة” لقمت ببطولته؛ حيث اجتمعت مع المخرج والمنتج، وأتمنى أن يجمعني بهما عمل جديد”.
وقالت سوزان نجم الدين لبرنامج profile وface على شاشة قناة otv اللبنانية: “إنها تقدر بشار الأسد في مسيرة التطور والإصلاح التي قدمها”، وأضافت: “أصالة كانت صديقتي لكن بعد تصريحاتها العدوانية والمتدورة، فأنا أعتبرها قلة أصالة منها“.
وأضافت: “أذكر أصالة بمن ساعدها وطببها وعالجها ودعمها”، بحسب ما ذكرت مجلة الشبكة الصادرة هذا الأسبوع.
كانت أصالة قد أكدت وقوفها مع الثوار في سوريا، متمنية لو كانت معهم لتنادي بالحرية.
وتابعت “أترحم على كل الشهداء من مواطنين وشرطة وجيش، وأتمنى أن تمر الأزمة السورية على خير، وتعود سوريا أقوى مما كانت”.
وأضافت سوزان “كلنا مع الوطن “سوريا”، ولا يجب أن نقسم أنفسنا مع أو ضد حتى تتخطى سوريا الأم هذه الأزمة، ثم بعد ذلك يمكن أن نختلف كما نشاء ونطالب بإصلاحات كما نريد”.
وقالت سوزان: “أنا مع بشار الأسد ليس لأنه رئيس، بل لأنه إنسان مثقف ومتواضع ومحب وكل الدنيا تحسدنا عليه، فهو الذي قاد مسيرة تطور وإصلاح في البلاد، لكني لست مع كثيرين من حوله”.
وأضافت سوزان “هناك مؤامرة على العالم العربي لمنع قيام وحدة عربية، ويجب أن ندرك أن لكل بلد عربي خصوصية، وتجربة مصر أو تونس أو العراق أو اليمن أو ليبيا قد لا تصلح لسوريا”.
وعلى صعيد الفن، اعترفت سوزان بوجود شللية في سوريا مثلها مثل سائر البلدان، مرجعة سوزان سر اعتذارها عن القيام بدور في مسلسل يروي حياة محمود درويش -رغم أن مخرجه هو نجدت أنزور- إلى أن دورها كان بحاجة إلى غنى أكثر في التفاصيل، ولم يكن ممكنًا تعديله بسبب ضيق الوقت وبدء التصوير.
وكشفت سوزان عن تحمسها للدراما اللبنانية قائلة: “لولا تضارب مواعيد تصوير مسلسل لي مع مسلسل “ورود ممزقة” لقمت ببطولته؛ حيث اجتمعت مع المخرج والمنتج، وأتمنى أن يجمعني بهما عمل جديد”.
No comments:
Post a Comment