عترفت نادين نجيم -ملكة جمال لبنان عام 2007م- أنها إنسانة مادية قد تستغل جمالها لتحصل على ما تريد، كما كشفت خلال الحلقة عن أنها تمنت في يوم من الأيام أن تصبح رجلا.
وقالت نادين -خلال حلقة الجمعة 25 يونيو/حزيران 2011م من برنامج “لحظة الحقيقة”-: “إن النساء يتحملن كثيرًا من الأمور الصعبة في هذه الأيام؛ لذلك فقد تمنيت أن أصبح شابًا للتخلص من هذا الضغط الذي يُفرض عليّ كوني أنثى”؛ لتفوز في نهاية الحلقة بمبلغ 200 ألف ريال سعودي تعهدت بالتبرع بجزء منها لصالح الجمعيات التي تعنى بالنساء.
وعلى الرغم من كونها شخصية عامة، ذلك بعد فوزها بلقب جمال لبنان في عام 2007م واشتراكها في تجربة فنية، فإن رغبتها بالحضور لتجلس على كرسي الاعتراف في البرنامج، كذلك نيتها في التبرع الخيري، زاد من إعجاب عباس النوري مقدم البرنامج بها، بل وأكد على مساعدتها لتفوز في البرنامج.
نادين قالت أيضا: “إنها ستلجأ إلى الكذب بعد بلوغها سن الثلاثين في حال السؤال عن عمرها”، كما أشارت إلى أنها لم تقم بأية عمليات تجميل قبل دخولها منافسات مسابقة الجمال اللبنانية في عام 2007م، على الرغم من إيمانها بأن عمليات التجميل ضرورية، لكن في وقت الحاجة لها.
وأشارت نادين إلى أنها رأت نفسها أجمل الفتيات المشاركات في مسابقة الجمال 2007م، كما أكدت على أنها تعتبر نفسها ممثلة جيدة، على الرغم من خوضها تجربة تمثيلية واحدة.
وعن أبيها، اعترفت نادين أنها استغلت اسم والدها ورتبته كي تتهرب من مخالفة مرورية، في الوقت الذي أوضحت فيه أن عمل والدها العسكري جعل طبعه وحياته حادة ومسؤولياته كبيرة؛ لذلك فهي لا تريد أن تتزوج رجلا مثل والدها، على الرغم من حبها الكبير له.
جدل عائلي
وأشارت نادين إلى أنها لن تلجأ إلى التخلص من ملابس ترتديها لو علمت أنها من صنع أطفال دون السن القانونية للعمل، ما أثار جدل عائلي بين بيار شقيق نادين، ووالدتها؛ حيث أشارت الأخيرة إلى أن ابنتها تهتم بالعمل الاجتماعي الخيري، لكن بيار اعترض على موقف أخته من هذا الأمر.
وعلى الرغم من حديث والدتها حول اهتمام ابنتها بالعمل الخيري، فإن نادين اعترفت في خجل شديد عن قيامها بالكذب لكي تتخلف عن حفل خيري أو إنساني، ما أثار تساؤل عباس النوري الذي نصحها بأن الاعتذار المباشر أفضل بكثير من الكذب.
وفي جرأة منها، اعترفت نادين بأنها استغلت جمالها للحصول على ما تريده، لكنها في الوقت نفسه لا تسمح لأحد بتخطي الحدود، كما أشارت إلى أنها لاطفت أساتذتها للحصول على علامات ودرجات دراسية أعلى، لكنها أوضحت أن هذه الملاطفة لا تتعدى حدود الصداقة.
لا تضحية
وفي صدمة لأخيها، أشارت نادين إلى أنها لا ترى لأخيها بيار أي مستقبل كونه لاعب كرة سلة، في الوقت الذي رفضت فيه التضحية بحياتها المهنية إذا احتاجت والدتها للاهتمام، لكن والدتها وبإحساس الأم قالت إنها أيضا لن تسمح بأي شيء يقف في وجه طموحات ابنتها حتى لو كان هذا الشيء هو الاهتمام بها.
وبتردد شديد، قالت نادين إنها تعتبر نفسها إنسانة مادية؛ لتفوز بعد ذلك بمبلغ 200 ألف ريال هي قيمة ما حصلت عليه في برنامج “لحظة الحقيقة”.
وقالت نادين -خلال حلقة الجمعة 25 يونيو/حزيران 2011م من برنامج “لحظة الحقيقة”-: “إن النساء يتحملن كثيرًا من الأمور الصعبة في هذه الأيام؛ لذلك فقد تمنيت أن أصبح شابًا للتخلص من هذا الضغط الذي يُفرض عليّ كوني أنثى”؛ لتفوز في نهاية الحلقة بمبلغ 200 ألف ريال سعودي تعهدت بالتبرع بجزء منها لصالح الجمعيات التي تعنى بالنساء.
وعلى الرغم من كونها شخصية عامة، ذلك بعد فوزها بلقب جمال لبنان في عام 2007م واشتراكها في تجربة فنية، فإن رغبتها بالحضور لتجلس على كرسي الاعتراف في البرنامج، كذلك نيتها في التبرع الخيري، زاد من إعجاب عباس النوري مقدم البرنامج بها، بل وأكد على مساعدتها لتفوز في البرنامج.
نادين قالت أيضا: “إنها ستلجأ إلى الكذب بعد بلوغها سن الثلاثين في حال السؤال عن عمرها”، كما أشارت إلى أنها لم تقم بأية عمليات تجميل قبل دخولها منافسات مسابقة الجمال اللبنانية في عام 2007م، على الرغم من إيمانها بأن عمليات التجميل ضرورية، لكن في وقت الحاجة لها.
وأشارت نادين إلى أنها رأت نفسها أجمل الفتيات المشاركات في مسابقة الجمال 2007م، كما أكدت على أنها تعتبر نفسها ممثلة جيدة، على الرغم من خوضها تجربة تمثيلية واحدة.
وعن أبيها، اعترفت نادين أنها استغلت اسم والدها ورتبته كي تتهرب من مخالفة مرورية، في الوقت الذي أوضحت فيه أن عمل والدها العسكري جعل طبعه وحياته حادة ومسؤولياته كبيرة؛ لذلك فهي لا تريد أن تتزوج رجلا مثل والدها، على الرغم من حبها الكبير له.
جدل عائلي
وأشارت نادين إلى أنها لن تلجأ إلى التخلص من ملابس ترتديها لو علمت أنها من صنع أطفال دون السن القانونية للعمل، ما أثار جدل عائلي بين بيار شقيق نادين، ووالدتها؛ حيث أشارت الأخيرة إلى أن ابنتها تهتم بالعمل الاجتماعي الخيري، لكن بيار اعترض على موقف أخته من هذا الأمر.
وعلى الرغم من حديث والدتها حول اهتمام ابنتها بالعمل الخيري، فإن نادين اعترفت في خجل شديد عن قيامها بالكذب لكي تتخلف عن حفل خيري أو إنساني، ما أثار تساؤل عباس النوري الذي نصحها بأن الاعتذار المباشر أفضل بكثير من الكذب.
وفي جرأة منها، اعترفت نادين بأنها استغلت جمالها للحصول على ما تريده، لكنها في الوقت نفسه لا تسمح لأحد بتخطي الحدود، كما أشارت إلى أنها لاطفت أساتذتها للحصول على علامات ودرجات دراسية أعلى، لكنها أوضحت أن هذه الملاطفة لا تتعدى حدود الصداقة.
لا تضحية
وفي صدمة لأخيها، أشارت نادين إلى أنها لا ترى لأخيها بيار أي مستقبل كونه لاعب كرة سلة، في الوقت الذي رفضت فيه التضحية بحياتها المهنية إذا احتاجت والدتها للاهتمام، لكن والدتها وبإحساس الأم قالت إنها أيضا لن تسمح بأي شيء يقف في وجه طموحات ابنتها حتى لو كان هذا الشيء هو الاهتمام بها.
وبتردد شديد، قالت نادين إنها تعتبر نفسها إنسانة مادية؛ لتفوز بعد ذلك بمبلغ 200 ألف ريال هي قيمة ما حصلت عليه في برنامج “لحظة الحقيقة”.
No comments:
Post a Comment