قلل المنتج المصري محسن جابر من تأثير وضع المطرب تامر حسني على رأس “القوائم السوداء” على الألبوم المقرر أن تطرحه الشركة للمطرب الشاب.
في الوقت نفسه رفض وجود أي نية للتصالح مع المطربتين أنغام وشيرين إلا بعد تنفيذ الحكم الصالح له بعد قيامهما بغناء بعض الأغنيات التي تملكها شركته “عالم الفن” دون أخذ موافقته.
وقال محسن جابر إنه لا يهتم بالقوائم السوداء ولا يعترف بها، فهو يعمل على مبدأ أن هناك فنانا وله جمهور، كما أن السوق بحاجة للانتعاش بعد الثورة، حتى تسير عجلة العمل مجدداً لحين استقرار الأوضاع. وتامر له جمهوره، على حد تعبيره.
وأضاف أن تامر حرص على تقديم أكثر من أغنية وأوبريت لدعم الثورة المصرية، مشددا في الوقت نفسه على أن أي إنسان من حقه حتى إن كان فنانا أن يتراجع عن خطأه مادام كان عن فهم خاطئ، خاصةً أن الإعلام لعب دوراً في تضليل الكثيرين وقتها.
من جانب آخر لم ينكر محسن جابر بأن طرح ألبوم رامي جمال في الوقت الحالي هو رهان من الشركة، ولكنه وجد الوقت مناسبا بعد أن لمس رامي مع الجمهور بأغنيته (يا بلادي) والتي حققت رواجاً كبيرا.
وقال “لقد شعرنا أن الأغنية لقطت مع الناس، وهو ما جعلنا نتحمس لإطلاق الألبوم بعيداً عن فكرة التجارة والبيع والشراء، فمن حق رامي الحصول على فرصته مع الجمهور الذي أحبه.
وحول تغير سوق الغناء بعد الثورة يرى جابر بأنه سيظل هناك تراجعٌ حتى تستقر الأوضاع السياسية، ولكنه يأمل أن ينتهي الوضع بازدهار الغناء في مصر، مضيفاً بأنه حتى الأغنيات الوطنية الكثيرة التي تم طرحها عقب الثورة لم تكن ذات قيمة باستثناء أغنية (ازاي) لمحمد منير وأغنية رامي جمال وتامر حسني.
وبشأن خلافاته مع أنغام وشيرين عبد الوهاب، أكد عدم وجود نية للتصالح مع أنغام في الوقت الحالي، إلا في حالة تنفيذ الحكم القضائي الذي صدر ضدها ولصالح شركته، وبعدها لن يجد أي حرج في عودة العلاقات الودية بينهما.
ولكنه على العكس من ذلك وصف علاقته بشيرين عبد الوهاب بالودية بالرغم من أنه ينتظر الحكم في القضية الموجهة ضدها نهاية الشهر الحالي، مبرراً موقفه تجاه المطربتين بالمبدأ الذي لن يتخلى عنه فهو يرفض استغلال الأغنيات التي تنتجها الشركة وقيام كل منهما بذلك.
في الوقت نفسه رفض وجود أي نية للتصالح مع المطربتين أنغام وشيرين إلا بعد تنفيذ الحكم الصالح له بعد قيامهما بغناء بعض الأغنيات التي تملكها شركته “عالم الفن” دون أخذ موافقته.
وقال محسن جابر إنه لا يهتم بالقوائم السوداء ولا يعترف بها، فهو يعمل على مبدأ أن هناك فنانا وله جمهور، كما أن السوق بحاجة للانتعاش بعد الثورة، حتى تسير عجلة العمل مجدداً لحين استقرار الأوضاع. وتامر له جمهوره، على حد تعبيره.
وأضاف أن تامر حرص على تقديم أكثر من أغنية وأوبريت لدعم الثورة المصرية، مشددا في الوقت نفسه على أن أي إنسان من حقه حتى إن كان فنانا أن يتراجع عن خطأه مادام كان عن فهم خاطئ، خاصةً أن الإعلام لعب دوراً في تضليل الكثيرين وقتها.
من جانب آخر لم ينكر محسن جابر بأن طرح ألبوم رامي جمال في الوقت الحالي هو رهان من الشركة، ولكنه وجد الوقت مناسبا بعد أن لمس رامي مع الجمهور بأغنيته (يا بلادي) والتي حققت رواجاً كبيرا.
وقال “لقد شعرنا أن الأغنية لقطت مع الناس، وهو ما جعلنا نتحمس لإطلاق الألبوم بعيداً عن فكرة التجارة والبيع والشراء، فمن حق رامي الحصول على فرصته مع الجمهور الذي أحبه.
وحول تغير سوق الغناء بعد الثورة يرى جابر بأنه سيظل هناك تراجعٌ حتى تستقر الأوضاع السياسية، ولكنه يأمل أن ينتهي الوضع بازدهار الغناء في مصر، مضيفاً بأنه حتى الأغنيات الوطنية الكثيرة التي تم طرحها عقب الثورة لم تكن ذات قيمة باستثناء أغنية (ازاي) لمحمد منير وأغنية رامي جمال وتامر حسني.
وبشأن خلافاته مع أنغام وشيرين عبد الوهاب، أكد عدم وجود نية للتصالح مع أنغام في الوقت الحالي، إلا في حالة تنفيذ الحكم القضائي الذي صدر ضدها ولصالح شركته، وبعدها لن يجد أي حرج في عودة العلاقات الودية بينهما.
ولكنه على العكس من ذلك وصف علاقته بشيرين عبد الوهاب بالودية بالرغم من أنه ينتظر الحكم في القضية الموجهة ضدها نهاية الشهر الحالي، مبرراً موقفه تجاه المطربتين بالمبدأ الذي لن يتخلى عنه فهو يرفض استغلال الأغنيات التي تنتجها الشركة وقيام كل منهما بذلك.
No comments:
Post a Comment